A REVIEW OF هرمون الاكتئاب عند الرجال

A Review Of هرمون الاكتئاب عند الرجال

A Review Of هرمون الاكتئاب عند الرجال

Blog Article



عاطفيًا، قد تشعر بالحزن أو الكآبة أو حدة الانفعال أو حتى اللامبالاة. جسديًا، ستضعف همة جسمك للغاية. وستشعر بالإجهاد. وسيضطرب نومك غالبًا. وستجد صعوبة في تحفيز ذاتك. وسيتغير تفكيرك أيضًا. ويمكن أن تجد صعوبة في التركيز. وستميل أفكارك إلى أن تكون أكثر سلبية. ويمكن أن تنقد ذاتك بقسوة، وتشعر باليأس والعجز تجاه الأشياء. وقد تفقد في بعض الحالات الرغبة في الحياة. سلوكيًا، ستجد أنك تريد التراجع والانسحاب بعيدًا عن الآخرين والأنشطة والمسؤوليات اليومية. تجتمع كل هذه الأعراض معًا لإبقائك عالقًا في دائرة الاكتئاب. وتختلف أعراض الاكتئاب من شخص إلى آخر. وتكون بعض الأعراض علامة على اضطراب أو حالة طبية أخرى. لذا يلزم تشخيص الحالة بدقة.

وبالنسبة إلى الرجال الأكبر سنًا، من المهم تحديد ما إذا كان انخفاض مستوى هرمون التستوستيرون ناتجًا عن الشيخوخة الطبيعية أو إذا كان بسبب مرض قصور الغدد التناسلية.

لديك تاريخٌ مرتبطٌ باضطراباتٍ عقليةٍ أخرى، مثل اضطراب القلق، واضطراب الشهية، أو اضطراب الكرب التالي للصدمة

العوامل الوراثية: يزيد من خطر حدوث الاكتئاب عند الرجال وجود تاريخ عائلي من الإصابة به.

لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من الاكتئاب. ومع ذلك، يمكن لتلك الإستراتيجيات أن تُفيد.

ليس بالضرورة. قد يظهر على الرجال العديد من العلامات والأعراض مع تقدمهم في العمر.

تُعاني السيدات من تغيرات في مستوى الهرمونات أثناء الدورة الشهرية. 

العلاج النفسي: يساعد العلاج بالكلام على معرفة المشاكل التي أدت إلى الاكتئاب وكيفية التعامل معها، وكذلك تعلم طرق لتنمية القدرة على التحكم في نوبات الغضب والقلق والتوتر.

هو اضطراب نفسي يصيب الإنسان بفقدان الإحساس بالمتعة إضافة إلى نقص النشاط والإحساس بالخمول والتعب واضطراب النوم والشهية زيادة أو نقصاناً مع الشعور بضآلة الذات، ولوم النفس.

وجود صعوبات في التعلم أو اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط

إذا كانت الأدوية غير فعالة أو إذا كان الورم كبيرًا، قد يكون من الضروري إجراء جراحة لإزالة الورم.

يكون نور الإمارات علاج اضطرابات هرمون التستوستيرون من خلال تناول بعض الأدوية التي تنظم مستوياته في الجسم، بالإضافة إلى علاج المشكلة الرئيسة في الغدد والتي تؤثر على مستويات هرمون الذكورة.

وقد تشمل أعراضه الأوهام المستمرة أو الهلوسة أو التفكير المضطرب أو السلوك غير المتزن بشدة أو الإثارة الشديدة. وقد يواجه المصابون بانفصام الشخصية أيضاً صعوبات مستمرة في أدائهم المعرفي. ولكن يوجد طائفة من خيارات العلاج الفعالة، ومنها الأدوية، والتثقيف النفسي، والتدخلات الأسرية، وإعادة التأهيل النفسي والاجتماعي.

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها

Report this page